هي مدينتي وأصلي منها طبريا حبيت اعرفكم عليها اكتر
الموقع والتسمية تقع مدينة طبريا في الجزء الشمالي الشرقي لفلسطين وهي قائمة على شاطئ بحيرة طبريا الغربي، وقد شكل موقع طبريا منذ إنشائها مركزا تجاريا وعسكرياً وسياحياً هاماً، فطبريا تقع على الطريق التجاري الذي يبدأ من دمشق وطبريا واللجون وقلنسوة واللد واسدود وغزة ورفح وسيناء فمصر، وكانت العملة الطبرانية هي العملة المتداولة عند عرب الجاهلية، واستمرت حتى جاء خالد بن الوليد وأمر بضرب النقود الإسلامية وكذلك وجود الحمامات في العهد الروماني زاد من أهمية موقع طبريا .
وقد أطلق الحاكم الروماني هيروديوس انتيباس اسم طبريا على المدينة إكراما للامبراطور الروماني طيباريوس بعد أن بنيت هذه المدينة في عهده في القرن الأول الميلادي.
طبريا عبر التاريخ :
بعد بناء مدينة طبريا ، لاقت هذه المدينة ازدهاراً خصوصاً بعد اهتمام هيدوروس بها، حيث رأى فيها الموقع الدفاعي الوحيد حول البحيرة وهذا هو السبب هو الذي دفع هيرودس لبناء قلعة قرب شاطئ البحيرة، بالإضافة الى ذلك قرب طبريا من الحمامات الرومانية التي اهتم بها الرومان كثيراً ، حيث أضفت رونقاً على أهمية المدينة بعد إنشائها .
في عام 13هـ-634م سيطر المسلمون بقيادة شرحبيل بن حسنة على المدينة وأصبحت عاصمة لجند الأردن وسكنت من قبل عدد من القبائل العربية.
أثناء الحملات الصليبية قام تنكرد باحتلال المدينة بأمر من غودفري وبعد أن هرب سكانها المسلمون منها، قام بتحصينها حتى تكون مركزاً لإماراته، وفي عام 583هـ-1187م، تمكن صلاح الدين الأيوبي من استعادة المدينة بعد انتصاره على الصليبيين في موقعة حطين إلا أن الصليبيين تمكنوا من السيطرة على المدينة مرة أخرى بعد أن سلمها لهم الملك الصالح إسماعيل والي دمشق مقابل وقوفهم معه ضد ملك مصر الصالح أيوب والناصر داوود في الأردن عام 1240م.
وفي عام 1247م تمكن المسلمون من استرداد المدينة إلا أنها فقدت الكثير من عمرانها وأهميتها بفعل التدمير الهائل الذي لحق بها من جراء الغزوات الصليبية والمغولية، وهذا جعل المدينة تشرف على الاندثار لتحل محلها بيسان وحطين.
في عام 1517م، تمكن العثمانيون من السيطرة على المدينة ثم حكمت من قبل ظاهر العمر والي صيدا عام 1730، وقد أصبحت طبريا في العهد العثماني مركزاً لقضاء طبريا أحد الأقضية الأربعة التي يتكون منها قضاء عكا.
اندثرت أهمية مدينة طبريا بعد ذلك، وفي عام 1799 استولى عليها نابليون بونابرت أثناء حملته على مصر والشام، ثم خضعت للحكم المصري بعد ذلك، وازدهرت فأصلحت حماماتها وبدأت تستقبل الزائرين من خارج البلاد للاستشفاء بمياهها المعدنية ثم حل بالمدينة دمار هائل بسبب الزلزال الذي أصاب المدينة في مطلع عام 1837 وكانت طبريا تعرضت لسلسلة من الزلازل في أعوام 1204-1212-1402-1546-1656-1666-1759-1837-1890.
وبعد وقوع فلسطين تحت الانتداب البريطاني وجه اليهود أنظارهم الى طبريا حيث بدأت أفواج اليهود بالتوافد والاستقرار فيها .
السكان والنشاط الاقتصادي:
بلغ عدد سكان مدينة طبريا حسب تعداد 1922 نحو 6950 نسمة منهم 64% من اليهود ارتفع عدد السكان حسب تعداد 1931 إلى 8601 نسمة إلا أن نسبة اليهود قد انخفضت لتصل إلى 47% من مجموع السكان.
وقد قدر عدد سكانها عام 1945 بـ 11310 نسمة نصفهم تقريباً من اليهود، ونلاحظ هنا تزايد عدد اليهود في مدينة طبريا وهذا يرجع إلى أن مدينة طبريا تعتبر من أولى المناطق التي تدفقت عليها موجات الهجرة اليهودية لدرجة أن نسبتها بلغت في الفترة من 1922 –1931 إلى 6% سنوياً من مجموع السكان.
وفي عام 1948 وبعد النكبة انخفض عدد سكان المدينة ليصل إلى 5522، وصل عدد سكانها من اليهود إلى 23000 نسمة عام 1971.
وقد مارست طبريا العديد من الوظائف الاقتصادية منها :
* الزراعة : التي اعتمد عليها السكان منذ القدم فزرعت الحبوب والحمضيات والموز والخضراوات مستفيدة من وفرة المياه وخصوبة التربة إلا أن النشاط الأهم هو:
صيد الأسماك: وتشكل بحيرة طبريا إحدى البيئات الرئيسية للأسماك في فلسطين، حيث تنتمي أسماكها إلى فئة اسماك المياه العذبة، تصل مساحته البحيرة الى 168.6 كيلومتر مربع، وأشهر أنواع السمك في البحيرة، البلطي ، الشبوط، الذيللي الأخضر ، البلطي الجليلي والكركور الأحمر، وأهم مراكز الصيد هي الشواطئ الشمالية الغربية والشواطئ الشرقية للبحيرة وكان معظم الصيادين من العرب الفلسطينيين الذين بلغ عددهم حوالي 200 صياد.
* السياحة: ولبحيرة طبريا أهمية سياحية، فهي توفر بيئة تجذب السياح، حيث جمال الطبيعية من السهول الخضراء والأودية الخانقية والجروف والمنحدرات الجبلية، وتعتبر مدينة طبريا من المشافي الجيدة لدفء مناخها الشتوي وقرب حماماتها منها وكثرة المواقع الأثرية فيها.
النشاط الثقافي :
بلغ عدد المدارس في طبريا في العام الدراسي 1942/ 1943 سبع مدارس للبنين، ثم أنشئت مدرسة في حطين وأخرى للبنات في سمخ.
وقد تميزت مدينة طبرية بارتفاع المستوى التعليمي فيها، حيث انخفضت نسبة الأمية فيها الى52% ، وهذا ناتج عن كثرة المدارس الخاصة بالأطباء إضافة إلى المدارس الحكومية السالفة الذكر.
معالم المدينة
يوجد في المدينة الكثير من المعالم التاريخية التي تظهر عراقة المدينة، ففيها آثار المساجد والكنائس والمعابد بالإضافة إلى الآثار المعمارية مثل السرايا والقباب والعيون وغير ذلك، ومن أبرز معالمها :
1. الجامع الكبير: بناه ظاهر العمر الزيداني في القرن الثامن عشر الميلادي، ويعرف بالجامع الزيداني والجامع الفوقاني، يقع في الحي الشمالي من طبريا.
2. جامع الجسر: ويقع في الحارة الغربية على ساحل البحيرة، وهناك أسوار المدينة القديمة وغيرها من الآثار الرومانية .
3. الحمامات الدافئة من أبرز معالم المدينة والتي يفد إليها الكثير من الزوار للاستشفاء بمياهها المعدنية.
وكانت مدينة طبريا قبل عام 1948 تنقسم إلى :
1. الشريط الساحلي ويضم محطة الزوارق وجامع الزيداني من المسلخ وحتى الحمامات المعدنية.
2. القسم الأوسط ويضم المستشفى الرئيسي ومستشفيات الإرساليات ومبنى الحكومة القديم والسوق التجارية الرئيسية.
3. القسم الغربي: وفيه أرض المقاطع التي استخدمت لقطع الحجارة والأراضي الزراعية.
وبعد عام 1948 تغيرت معالم المدينة خصوصاً المنطقة الشمالية، حيث قامت سلطات الاحتلال بهدم الأحياء العربية و أقامت مستعمرة كريات شمونة وأقامت الحدائق والمتنزهات العامة والفنادق السياحية والمباني الحديثة و أنشأت حياً سكنياً جديداً على المرتفعات الغربية المطلة على حمامات طبرية الممتعة .
اعلام المدينة:
وينسب إلى مدينة طبرية :
1. معاوية بن عبيد الله بن يسار (718 – 786م) كان كاتباً ووزيراً للخليفة المهدي والد هارون الرشيد .
2. موسى أبي العلاء الطبراني شاعر وكاتب برز في القرن السادس الهجري .
3. الشيخ محمد الطبري ، مفتي طبرية في القرن الثالث الهجري .
4. الشيخ عبد اللطيف الفاهوم الأزهري قاضي طبرية.
5. سليمان بن احمد الطبراني " 260 – 360 هـ" – "873 – 971 م " وهو من اهل الحديث والتصوف.
المدينة اليوم :
لقد تغيرت ملامح المدينة بعد أن هدمت سلطات الاحتلال الأحياء العربية ليحل محلها الحدائق والمتنزهات والمباني الحديثة.
وكان قضاء طبرة يضم 26 قرية هي قرى : الدلهمية – كفر كما ، كفر سبت، خربة الوعرة السوداء ، لوبيا، معذره، المغايره ، المنصورة ، المجدل ، المنار ، ناصر الدين، نميرن، غور أبو شوشة ، حدثا ، الحمة ، الشملية السمراء ، الطابعة، الشجرة ، العبيدية عولم ، ياقوق ، نقيب ، حدثا ، سمخ ، عيلبون .
وقد أقيمت المستعمرات التي أحاطت بالمدينة بعد أن طرد سكانها بعد حرب 1948.
يا رب تفيدكم المعلومات
الموقع والتسمية تقع مدينة طبريا في الجزء الشمالي الشرقي لفلسطين وهي قائمة على شاطئ بحيرة طبريا الغربي، وقد شكل موقع طبريا منذ إنشائها مركزا تجاريا وعسكرياً وسياحياً هاماً، فطبريا تقع على الطريق التجاري الذي يبدأ من دمشق وطبريا واللجون وقلنسوة واللد واسدود وغزة ورفح وسيناء فمصر، وكانت العملة الطبرانية هي العملة المتداولة عند عرب الجاهلية، واستمرت حتى جاء خالد بن الوليد وأمر بضرب النقود الإسلامية وكذلك وجود الحمامات في العهد الروماني زاد من أهمية موقع طبريا .
وقد أطلق الحاكم الروماني هيروديوس انتيباس اسم طبريا على المدينة إكراما للامبراطور الروماني طيباريوس بعد أن بنيت هذه المدينة في عهده في القرن الأول الميلادي.
طبريا عبر التاريخ :
بعد بناء مدينة طبريا ، لاقت هذه المدينة ازدهاراً خصوصاً بعد اهتمام هيدوروس بها، حيث رأى فيها الموقع الدفاعي الوحيد حول البحيرة وهذا هو السبب هو الذي دفع هيرودس لبناء قلعة قرب شاطئ البحيرة، بالإضافة الى ذلك قرب طبريا من الحمامات الرومانية التي اهتم بها الرومان كثيراً ، حيث أضفت رونقاً على أهمية المدينة بعد إنشائها .
في عام 13هـ-634م سيطر المسلمون بقيادة شرحبيل بن حسنة على المدينة وأصبحت عاصمة لجند الأردن وسكنت من قبل عدد من القبائل العربية.
أثناء الحملات الصليبية قام تنكرد باحتلال المدينة بأمر من غودفري وبعد أن هرب سكانها المسلمون منها، قام بتحصينها حتى تكون مركزاً لإماراته، وفي عام 583هـ-1187م، تمكن صلاح الدين الأيوبي من استعادة المدينة بعد انتصاره على الصليبيين في موقعة حطين إلا أن الصليبيين تمكنوا من السيطرة على المدينة مرة أخرى بعد أن سلمها لهم الملك الصالح إسماعيل والي دمشق مقابل وقوفهم معه ضد ملك مصر الصالح أيوب والناصر داوود في الأردن عام 1240م.
وفي عام 1247م تمكن المسلمون من استرداد المدينة إلا أنها فقدت الكثير من عمرانها وأهميتها بفعل التدمير الهائل الذي لحق بها من جراء الغزوات الصليبية والمغولية، وهذا جعل المدينة تشرف على الاندثار لتحل محلها بيسان وحطين.
في عام 1517م، تمكن العثمانيون من السيطرة على المدينة ثم حكمت من قبل ظاهر العمر والي صيدا عام 1730، وقد أصبحت طبريا في العهد العثماني مركزاً لقضاء طبريا أحد الأقضية الأربعة التي يتكون منها قضاء عكا.
اندثرت أهمية مدينة طبريا بعد ذلك، وفي عام 1799 استولى عليها نابليون بونابرت أثناء حملته على مصر والشام، ثم خضعت للحكم المصري بعد ذلك، وازدهرت فأصلحت حماماتها وبدأت تستقبل الزائرين من خارج البلاد للاستشفاء بمياهها المعدنية ثم حل بالمدينة دمار هائل بسبب الزلزال الذي أصاب المدينة في مطلع عام 1837 وكانت طبريا تعرضت لسلسلة من الزلازل في أعوام 1204-1212-1402-1546-1656-1666-1759-1837-1890.
وبعد وقوع فلسطين تحت الانتداب البريطاني وجه اليهود أنظارهم الى طبريا حيث بدأت أفواج اليهود بالتوافد والاستقرار فيها .
السكان والنشاط الاقتصادي:
بلغ عدد سكان مدينة طبريا حسب تعداد 1922 نحو 6950 نسمة منهم 64% من اليهود ارتفع عدد السكان حسب تعداد 1931 إلى 8601 نسمة إلا أن نسبة اليهود قد انخفضت لتصل إلى 47% من مجموع السكان.
وقد قدر عدد سكانها عام 1945 بـ 11310 نسمة نصفهم تقريباً من اليهود، ونلاحظ هنا تزايد عدد اليهود في مدينة طبريا وهذا يرجع إلى أن مدينة طبريا تعتبر من أولى المناطق التي تدفقت عليها موجات الهجرة اليهودية لدرجة أن نسبتها بلغت في الفترة من 1922 –1931 إلى 6% سنوياً من مجموع السكان.
وفي عام 1948 وبعد النكبة انخفض عدد سكان المدينة ليصل إلى 5522، وصل عدد سكانها من اليهود إلى 23000 نسمة عام 1971.
وقد مارست طبريا العديد من الوظائف الاقتصادية منها :
* الزراعة : التي اعتمد عليها السكان منذ القدم فزرعت الحبوب والحمضيات والموز والخضراوات مستفيدة من وفرة المياه وخصوبة التربة إلا أن النشاط الأهم هو:
صيد الأسماك: وتشكل بحيرة طبريا إحدى البيئات الرئيسية للأسماك في فلسطين، حيث تنتمي أسماكها إلى فئة اسماك المياه العذبة، تصل مساحته البحيرة الى 168.6 كيلومتر مربع، وأشهر أنواع السمك في البحيرة، البلطي ، الشبوط، الذيللي الأخضر ، البلطي الجليلي والكركور الأحمر، وأهم مراكز الصيد هي الشواطئ الشمالية الغربية والشواطئ الشرقية للبحيرة وكان معظم الصيادين من العرب الفلسطينيين الذين بلغ عددهم حوالي 200 صياد.
* السياحة: ولبحيرة طبريا أهمية سياحية، فهي توفر بيئة تجذب السياح، حيث جمال الطبيعية من السهول الخضراء والأودية الخانقية والجروف والمنحدرات الجبلية، وتعتبر مدينة طبريا من المشافي الجيدة لدفء مناخها الشتوي وقرب حماماتها منها وكثرة المواقع الأثرية فيها.
النشاط الثقافي :
بلغ عدد المدارس في طبريا في العام الدراسي 1942/ 1943 سبع مدارس للبنين، ثم أنشئت مدرسة في حطين وأخرى للبنات في سمخ.
وقد تميزت مدينة طبرية بارتفاع المستوى التعليمي فيها، حيث انخفضت نسبة الأمية فيها الى52% ، وهذا ناتج عن كثرة المدارس الخاصة بالأطباء إضافة إلى المدارس الحكومية السالفة الذكر.
معالم المدينة
يوجد في المدينة الكثير من المعالم التاريخية التي تظهر عراقة المدينة، ففيها آثار المساجد والكنائس والمعابد بالإضافة إلى الآثار المعمارية مثل السرايا والقباب والعيون وغير ذلك، ومن أبرز معالمها :
1. الجامع الكبير: بناه ظاهر العمر الزيداني في القرن الثامن عشر الميلادي، ويعرف بالجامع الزيداني والجامع الفوقاني، يقع في الحي الشمالي من طبريا.
2. جامع الجسر: ويقع في الحارة الغربية على ساحل البحيرة، وهناك أسوار المدينة القديمة وغيرها من الآثار الرومانية .
3. الحمامات الدافئة من أبرز معالم المدينة والتي يفد إليها الكثير من الزوار للاستشفاء بمياهها المعدنية.
وكانت مدينة طبريا قبل عام 1948 تنقسم إلى :
1. الشريط الساحلي ويضم محطة الزوارق وجامع الزيداني من المسلخ وحتى الحمامات المعدنية.
2. القسم الأوسط ويضم المستشفى الرئيسي ومستشفيات الإرساليات ومبنى الحكومة القديم والسوق التجارية الرئيسية.
3. القسم الغربي: وفيه أرض المقاطع التي استخدمت لقطع الحجارة والأراضي الزراعية.
وبعد عام 1948 تغيرت معالم المدينة خصوصاً المنطقة الشمالية، حيث قامت سلطات الاحتلال بهدم الأحياء العربية و أقامت مستعمرة كريات شمونة وأقامت الحدائق والمتنزهات العامة والفنادق السياحية والمباني الحديثة و أنشأت حياً سكنياً جديداً على المرتفعات الغربية المطلة على حمامات طبرية الممتعة .
اعلام المدينة:
وينسب إلى مدينة طبرية :
1. معاوية بن عبيد الله بن يسار (718 – 786م) كان كاتباً ووزيراً للخليفة المهدي والد هارون الرشيد .
2. موسى أبي العلاء الطبراني شاعر وكاتب برز في القرن السادس الهجري .
3. الشيخ محمد الطبري ، مفتي طبرية في القرن الثالث الهجري .
4. الشيخ عبد اللطيف الفاهوم الأزهري قاضي طبرية.
5. سليمان بن احمد الطبراني " 260 – 360 هـ" – "873 – 971 م " وهو من اهل الحديث والتصوف.
المدينة اليوم :
لقد تغيرت ملامح المدينة بعد أن هدمت سلطات الاحتلال الأحياء العربية ليحل محلها الحدائق والمتنزهات والمباني الحديثة.
وكان قضاء طبرة يضم 26 قرية هي قرى : الدلهمية – كفر كما ، كفر سبت، خربة الوعرة السوداء ، لوبيا، معذره، المغايره ، المنصورة ، المجدل ، المنار ، ناصر الدين، نميرن، غور أبو شوشة ، حدثا ، الحمة ، الشملية السمراء ، الطابعة، الشجرة ، العبيدية عولم ، ياقوق ، نقيب ، حدثا ، سمخ ، عيلبون .
وقد أقيمت المستعمرات التي أحاطت بالمدينة بعد أن طرد سكانها بعد حرب 1948.
يا رب تفيدكم المعلومات
الأحد مايو 29, 2011 1:29 am من طرف شوق 8
» مرت حبيبي
الخميس مايو 26, 2011 4:59 pm من طرف M@S
» الزبااااااااااابه الملعووووووووووونه
الخميس مايو 26, 2011 6:36 am من طرف M@S
» تقليل الملح يخفف وزنك
الأربعاء مايو 25, 2011 5:59 am من طرف شوق 8
» قصيدة عن بلدي المغرب\
الثلاثاء مايو 24, 2011 7:07 am من طرف M@S
» اغنيه لحبيبتي سندس
الأحد مايو 08, 2011 5:38 am من طرف saraliz
» تحت عنوان "معرض الوطن في عيون الفوتوغرافيات".. وزارة الثقافة والإعلام تنظم مسابقة للمصورات السعوديات لدعمهن واكتشاف مواهب فنية جديدة وتنمية حس الانتماء للوطن..!
الأحد مايو 08, 2011 5:37 am من طرف saraliz
» تربية الطفل العنيد
الأحد مايو 08, 2011 5:36 am من طرف saraliz
» جدة تشهد فعاليات اكبر مهرجان سعودي للقهوة العربية
الأحد مايو 08, 2011 5:35 am من طرف saraliz